أنيك بنت مراتي المزة في غرفة نومها و أعاشرها في الحرام
غفلت مراتي بعد أما نكتها نيكة جامدة وجسمها اتخدر كله من المنوم اللي حطيته ليها في العصير فنامت نوم عميق و خرجت من غرفة النوم بتاعتنا ورحت رايح أتسلل لغرفة نوم بنتها المزة. بصراحة مكنتش أتخيل كم اللذة اللي مريت بيها و أنا عمال أنيك بنت مراتي المزة في غرفة نومها و أعاشرها في الحرام لأنها هي بكل صراحة بنت جميلة دبوعة كانت الأيام اللي فاتت تيجي تقعد على حجري وتتفرج معايا عالتليفزيون و امها في الشغل فكانت تتحرش بيا و تثيرني. كنت عارف أنها عاوزاه أوي فحبيت أدهولها وأريحها. كنت عارف كمان انها بتتشرمط برة في الشارع فقلت انا أولى بيها. فتحت باب أوضتها و دخلت لقيت حاجة فوق الوصف جمال صارخ و ايه البت عريانة ملط بنت الكلبة!! كان الجو صيف وكان حرانة باين عليها. وقفت مذهول وزبي وقف مني وشد بقى زي عمود الخرسانة!
وقفت أبحلق في جسمها الأبيض الشفاف الناعم الغض وشعرها الأسود الحريري اللي مالي المخدة من الناحيتين وبقيت أفرك زبي اللي واقف نفسه يدمر كسها! كنت لسة نايك أمها مخلص معها وكيفته وبردو كان لسة زبي واجعني هايج محنبط على بنتها ياسمين. مشيت ناحيتها خطوة ورا خطوة بالراااحة و مديت يدي على جوز رجليها اللي كانت بتشع بياض ونور ورحت مباعد بينهم. شفت كسها الفاجر اللي ملوش حل! كانت بنت المرة ناتفاه وملمعاه و كان ابيض شهد وشفايفه مضمومة على بعضها وصغير ضيق منفوخ الشفايف حاجة تجنن! ركبت فوق السرير بالراحة وكان لعابي بيسيل على كسها فرحت مايل براسي وبدأت ألحس شفراتها ببطء وبالراحة قب أما أدخل لساني جوا منه. كان خرم كسها ضيق وردي من جوا. بدأت ياسمين تتحرك وبدأت تتأوه وأنا عمال أنيكها بلساني وهي كانت أول مرة في حياتها حد يعملها كدا. بقيت ألعب في زنبورها بلساني و كان واقف صغير مدور فخليتها تهتز وترتعش وأخذت زنبورها بين شفايفي وبدأت أمص وأرضع لحد أما تأوهت ورحت شابب فوق منها حاطط يدي فوق بقها وهي بتقول:” عمو حسن…عمو….” وبعدين ابتسمت و انا بقولها:” هششش ماما تسمعنا…” لقيتها ضحكت فشلت ايدي ورمت أيديها فوق رقبتي وقالت بدلع وشرمطة:” من زمان كنت مستنياك أنت كنت تتقل عليا…” بكدا أخذت الأذن الرسمي أني أنيك بنت مراتي المزة في غرفة نومها و أعاشرها في الحرام ونزلت تاني لكسها ألحس و أشم و أمص بظرها لحد أما جابتهم وارتعشت. البت لما كانت بتجيب بقت ترفع مخدة جنبها تعض فيها عشان متفضحناش مع أمها القتيلة النايمة في الأوضة التانية.
كمان وشي و مناخيري وشفايفي بقت متعاصة من سوائلها. شكرتني أوي و راحت سحباني عليها تاكل شفايفي وبعديين همست بدلع وشرمطة:” يلا دوري عشان امصك…”نمت ليها وقلعتي الشورت و قعدت بين سيقاني و تناولت زبي الكبير بين أيديها وبقت تبصله بانبهار وتفركه وبعدين راحت دخلته بقها. بقت تدخله جامد لحد اما كانت هتتخنق منه لان ظرف زبي لمس زورها من جوا بس عرفت ازاي تتعامل وأرخت زورها وعضلاتها فسمحت ليه بانه يدخل كمان. بقت البنت تنيكني نيك فموي و تدخل زبي و تطلعه او تميل و تصعد ببقها وتمصني مص ولا في الأحلام من بينت مراهقة ساخنة زي ياسمين. مأخدتش وقت طويل ولقيت أن شهوتي بتغلي و أن خلاص هانزل وكنت عاوز انيكها أوي وحاولت أوقفها بس هي قالتلي:” متقلقش معانا الليل بطوله…” نزلت أول مرة في بقها لحد أما بلعته واللي وقع على الملاية منها وقع فقالت:” يلا تعالى نيكيني يا عمو حسن مش قادرة أستحمل…” وبقت تلعب في كسها و تحسس عليه. نامت على ظهرها و ركبت فوق منها و بقيت زي المراهقين أحسس على كل جسمها وأخد بزازها أرضع وأمصمص وأبعبعص كسها وهي تتأوه وتأن جامد جامد أوي. زبي وقف تاني بسرعة وبعدين رفعت رجليها و وسعت ما بينهم ورحت مدخله جوا منها فشهقت! البنت كانت مفتوحة!! شهقت شهقة جامدة ورحت حاطط ايدي فوق بقها وسبته شوية وبعدين هزت دماغها يعني أنيكها فبدأت أنيك بنت مراتي المزة في غرفة نومها و أعاشرها في الحرام بكل قوة و دخلت زبي كله في عمق كسها وبقيت أنيك البنت اللي كانت مجناني و كسها كان حامي حامي وأنا عمال أقول آآآآخ ياااااني ياااااني وهي تأن و تتشرمط تحت مني و ترهز وبقيت مش قادر أتحكم في صويتها الشرموطة اللي كانت هتفضحنا وبدأت أقلق من صراخها خفت تصحي أمها. أنا كمان مع كل خبرتي و عمري مقدرتش أحوش نفسي عن نيكها أو أبطل عشان تبطل صويت. سخنت أوي أوي و بقيت أرفع رجلي يا سمينة فوق كتافي و أدك كسها الصغير الضيق وهي تصرخ وتصوت وأنا أشخر و انخر لحد أما لفت رجليها فوق مني و راحت سحباني فوقها وهي تتشنج و تقبض على زبي بعضلات كسها وهي ترتعش. رعشتها خلتني أنا كمان اترعشت. قلتلها خلا هنزل و كنت عاوةز أسحبه منها فملقتش فرصة لان كسها قفش على زبي جامد وجبت جوا منها ومن يومها وانا بانيكها.
إرسال التعليق