اسخن نيك محارم مع اختي الصغيرة التي رايتها تمارس الدعارة
لم اصدق ان اختي تمارس الدعارة و مارست معها اسخن نيك محارم فانا وصلت الى حرمان جنسي جعلني افقد صوابي و اختي الصغيرة جميلة جدا و اسمها حنان و جسمها ابيض و لها انوثة طاغية و في الحقيقة لم اكن انظر الى جسمها لانها اختي .. و السبب الذي جعلني انيكها هو اني اكتشفت انها قحبة و تمارس الدعارة في ذلك اليوم الذي رايتها تدخل الى احد الفنادق مع رجل كبير و هما يضحكان و بقيت انتظر خروجها لكنها لم تخرج فعرفت انها تاكل الزب في كسها و طيزها و قررت ان انتقم منها وانتظرت حتى عادت في الليل و فتحت حقيبتها لاجد فيها المال و عرفت انها تمارس الدعارة .
ثم صرخت في وجهها انتي صرت قحبة يا شرموطة و هي صرخت ما دخلك و على الفور صفعتها و امسكتها من يدها و قربتها عندي ثم قلت لها اذن الوم سانيكك يا قحبة و انطلقت في اسخن نيك محارم و قبلتها من الرقبة و الفم … و حاولت اختي صدي لكنها لم تنجح لانني كنت ساخن جدا و اريد ان انيكها و عريتها و رايت صدرها الجميل والستيان المثير الذي كانت ترتديه و لعبت بحلمتها بلساني و هيجتها حتى توقفت عن المقاومة و تركتني انيك بكل حرية و اعطيتها زبي رضعته و لحست كانها عشيقتي و انا في اسخن نيك محارم و اقوى جنس ثم قلت لها يجب ان اذيقك الزب
و لما صعدنا الى السرير كنت فوقها في اسخن نيك محارم و زبي يقترب من الكس حتى تلامس معه و كانت لحظة جميلة جدا حين بدا زبي يندفع في شفرتي كسها و انا احس بحرارة كسها الجميل الذي كان يشعلني و انا ادفع فيه و ادخله … اه ما احلاها من لحظة جميلة لما دخل زبي في الكس و اختي تعانقني و تهذي من شدة الشهوة و تجبرني على تقبيلها من فمها بكل حرارة و انا ما زلت ادخل زبي حتى ادخلته بالكامل للخصيتين و صرت اهتز بها و نحن على السرير في اسخن نيك محارم و كلانا كان في شهوة حارة و نوحوح بلا توقف اه اح اه اه و النيك كان ساخن نار
و اكثر ما حيرني هو حرارة اختي حين كنت ادخل لها زبي فقد كانت تتجاوب معي بطريقة مذهلة و تتلقى زبي في كسها بقوة و كسها كان يغلق على زبي و كانه يلفه و يعانقه و الانزلاق الجميل كان يثيرني و يهيجني .. و سخنت انا في النيك حتى احسست ان زبي على وشك الكب و انا في اسخن نيك محارم و زبي انطلقت انفجارات منيه بغزارة كبيرة وسالت شهوتي داخل كس اختي و انا اعانقها و العق لسانها و اوحوح اه اه اه اه اه اه حيث الشهوة كانت تخرج لذيذة جدا وساخنة حتى افرغ زبي كل حليبه وارتخى
إرسال التعليق