اقوى نيك محارم مع ابي و اسخن مص و نيك كس حار نار
لا يمكن ان انسى ليلة اقوى نيك محارم مع ابي حيث كان ابي متعب بعض الشيء و الطبيب طلب منه الا يتحرك من الفراش و كنت انا اعتني به و في ذلك اليوم غيرت له ملابسه و رايت زبه و كان زبه كبير جدا و منتصب كانه يريد ان ينيك . في الاول لم افعل اي شيء لكن بعد تفكير عميق قررت ان اريح ابي و اطفئ له المحنة فهو لا يملك زوجة لان امي متوفية و عدت اليه اقلب له الفراش حتى كشفت عن زبه لكني رايت زبه مرتخي و انا تظاهرت اني ارتب له الملابس حتى لمست له زبه و بدات افرك فيه و بسرعة البرق استجاب الزب و انتصب و ابي كان مستلقي بكل راحة و انا بدات في تلك اللحظة بمص قضيبه و لعقه بكل حرارة .
و لم اكن افكر الا في المتعة المشتركة و انا في اقوى نيك محارم حيث امسكت زب ابي و لاعبت الراس باللسان عدة مرات حتى اصبح الزب كالحديد و بدات امص و الحس فيه و العب بخصيته الجميلة الكبيرة و ابي بدا ينازع حين سخن زبه . ثم اعطيته فمي يقبلني و قد زال خجله تماما حتى خلعت ثيابي و تعريت و اعطيته بزازي الجميلة يمصها و يلحسها لحس ساخن نار ثم سخن كسي انا و اصبح يغلي و مشتاق للزب و جلست عليه و انا امسكه و اعدله بين الشفرتين حتى ادخله و بدات اجلس حتى دخل الراس في اقوى نيك محارم و كان الزب ساخن و لذيذ جدا .
انا لما جلست على الزب كان كسي مبلول جدا و الزب دخل فيه بسرعة كبيرة في اقوى نيك محارم و ابي بدا يوحوح لما ذاق حرارة كسي ثم سخنت و صرت انط على الزب و ارتفع عليه و اصعد و انزل بقوة كبيرة و هو امسكني من مؤخرتي و بدا يلعب بها . ثم اعطيته صدري يمصه و يلحس و انا اواصل الصعود و النزول و اسمع اه اح اه اه اح اح اح و امسك بزازي حتى اقرب الراس اكثر من فم ابي و هو يمص و يلحس و يذغذني ويحرك شهوتي الساخنة في اقوى نيك محارم و احلى متعة جنسية ثم قلبني ابي و ركب فوقي لما سخن واصبح هو من ينيكني و يتحكم بحركات الزب و دخوله في الكس بقوة .
حين كان ابي يضخ الزب في كسي كانت شهوتي في اقصى درجاتها و اهاتي كانت حامية جدا و انا اصرخ اه اه اح اح و بابا كان يدفع الزب وينيك نيك قوي و حار جدا و انا تمددت و تسطحت له و رجلاي مفتوحين على مصارعيهما امام الزب . و استمر ابي يحرك زبه في كسي بقوة و سرعة كبيرتين و بمحنة جنسية كبيرة حتى اتت شهوته الساخنة لكنه لم يقذفها داخل كسي بل وضع زبه على بطني و قذف بمحنة كبيرة و تركني ارتعش في اقوى نيك محارم و احلى زب يدخل في كسي
إرسال التعليق