محارم مع جدتي الممحونة الشرموطة و بزاز جدتي كبيرة نار

سكس عربي

حين مارست سكس محارم مع جدتي اكثر شيء حيرني و ادهشني هو صدرها و بزازها المتماسكة جدا كانها بزاز فتاة عشرينية و انا اعرف منذ وقت طويل ان جدتي قحبة و شرموطة لكني كنت اخجل منها .. و لما لاحظت ان جدتي لا تخجل و ترتدي ثياب فاضحة صرت اتعمد ابراز انتصاب زبي امامها و احيانا احك زبي امامها و بما ان جدتي شرموطة قحبة فلم يكن الامر صعبا عليها حتى تفهم رغبتي و ذات يوم نادتني الى غرفتها و لما دخلت امسكتني من يدي و قالت لي هل حقا انت تشتهي جدتك و لحظتها خارت كل قواي و اضطربت و تجمدت في مكاني و صرت من دون ان ارد عليها ثم وضعت يدها على زبي وقالت هل زبك كبير ..

و بشرمطة كبيرة اخرجت لي جدتي بزازها لاندهش من ذلك البياض المثير و انا غير مصدق اني سامارس سكس محارم مع جدتي و وضعت لي يدي على بزازها و مسحتهما ثم قالت هل اعجبتك .. انا فقدت صبري و عقلي امام نعومة ثدييها و زبي كان مثل الحديدة و وضعت فمي على فمها و بدانا نقبل بعض من الشفتين بكل حرارة و هي تضحك و قد اعجبها الامر و لم اتوقع ان جدتي تملك تلك الشهوة رغم ان سنها ستين سنة و حتى بزازها لا تعكس عمرها و انا بقيت اقبلها بكل محنة و امارس سكس محارم مع جدتي بكل حرارة ثم امسكت جدتي زبي و بدات تلعب به

ثم راحت جدتي ترضع زبي بمحنة جنسية كبيرة جدا و انا جد ممحون عليها في نيك محارم مع جدتي قوي و ساخن جدا و طلبت مني ان اخلع كل ثيابي ففعلت و هي خلعت ايضا فستانها و التصقت بها اقبلها من الفم و اتحسس على جسمها .. و مثلما كان زبي منتصب للقمة كان كل جسمي يغلي من المحنة و الشهوة و انا اريد ان ادخله في فرج جدتي و انيكها حتى احس اني مارست الجنس الحقيقي لان زبي لم ادخله في كس امراة في حياتي قبل نا امارس جنس محارم مع جدتي ز معها فقط عرفت النيك و اكتشفته و ادخلت زبي لاجد حرارة كبيرة في كسها و لزوجة لذيذة جدا جعلت زبي يتحرك لوحده الى الامام و الخلف ..

و سمعت اهاتها و انا انيكها و هي تصرخ بقوة كبيرة و الزب كان يهيجها و يسخنها و انا احس ان الشهوة التي كانت في زبي تكبر كلما تحرك و انا هناك امر داخل زبي يريد الانفجار و لم اتوقف عن تحريك زبي في الكس . و لما احسست اني ساقذف ضميت جدتي الى صدري و حلماتها كانت تحك في صدري و انا اغرس زبي في الكس للعانة و الخصيتين و انا في اقوى نيك محارم مع جدتي حتى افرغت كل حليبي و شهوتي داخل كسها و شعرت باسخن نشوة في حياتي

إرسال التعليق