الدجال يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب
خرجت من عنده وأنا أحس بانتشاء جنسي عجيب بعد أن مارس معي ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وهو ما لم احسه مع زوجي طوال الثلاث سنوات الماضية. وكذلك خرجت من عنده وأنا أحس بالغضب من استغلالي في ممارسته الجنس مع مؤخرتي التي احسست أنها مفلوقة نصفين من قضيبه الكبير. انفعلت وكنت على وشك أن أطلب الشرطة لذلك الدجال الأفاق سالم إلا أن صاحبتي شمس أقنعتني بعدم الجدوى وجلب الفضيحة على نفسي. وصحيح ماذا كنت سأقول لهم في القسم؟ أكنت أقول: أقبضوا على هذا الدجال اللص الذي ادّعا انه سيعالجني من عدم الإنجاب وراح يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب بعد أن ذهبت إليه بقدميّ؟! نعم فقد اغتصبني الدجال وأخذ يمارس معي الجنس الحار الملتهب كما لم يفعلها زوجي من قبل وإليكم بداية القصة. كان كل ما يقض مضجعي من عامين هو عدم إنجابي حتى الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك زوجى فهمي وقد قالوا أن هنالك حوالي عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم فهمي. ظللنا على ذلك حتى التقيت مع شمس أعز صديقاتي مع شمس فحدثتها عن عدم إنجابى وإن ذلك الأمر يؤرقني كثيرا، أطرقت شمس برهة ثم رفعت رأسها قائلة:” فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لك عليه، فقلت لها بسرعة ايه … قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ سالم …كان جنب بيت بابا … وبيقولوا عليه بيعمل العجايب” فقاطعتها أنا: ” على آخر الزمن دجالين يا شمس؟ فقالت شمس: ” أنا ما كنتش عاوزة اقولك… بس نروح ونجرب”. …في البداية كنت مترددة ولكني قلت في نفسي أنني لن أخسر شيء وبالفعل ذهبت أنا وشمس في اليوم التالي إليه دون أن أخبر زوجي فهمي الذي لا يؤمن بتلك الأشياء.
ذهبنا للشيخ سالم وكان بمكان شعبي جداً، فهو موجود بدور ارضي بأحد البيوتات القديمة المظلمة. المهم دخلنا في صالة مليئة بسيدات ورجال فى انتظار دورهم للدخول للشيخ الدجال بينما تقدمت منا سيدة في الخمسينات من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها شمس عاوزين نقابل الشيخ، فقالت السيدة العجوز:”خير؟ فأجابت شمس:” عاوزين نستشيره في حاجة” فأخذت منا مائتي جنيه رسم الدخول وجلسنا ننتظر ونحن نختنق من الرائحة العفنة وأنا لا أدري أن الدجال سوف يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وظلننا ننتظر حتى جاء علينا الدور ودخلنا إلى سرداب الشيخ الدجال المظلم. كانت رائحة البخور تملأ المكان، يجلس بوسط الحجرة النصف مظلمة شخص لم أتمكن من تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة الكثة. قال ذلك الشخص بصوت أجش:” تفضلوا … خير يا مدام … مالك… جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ اختنقت بخوفي وغصصت بصوتي فأومأت إلى شمس لتنوب عني فقالت بصوت مرتعش:” المدام مش بتخلف يا سيدنا”، فألقي سالم الدجال بعضا البخور داخل أتونه الصغير الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليغمغم بعدها بطلاسم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول: “التعويذة دي تلبيسها جواك من جوا…. يوم كامل … من غير ما يدخل جواك داخل”.
أنا طبعاً لم افهم شيئا ولما سألته، صاح بصوت فظيع:” إنصراف… حوش حوش يا بهركوش…. إنصراف”، لنسرع أنا وشمس إلى الخارج ونحن نموت رعباً. ولأننا لم نفهم سألنا السيدة العجوز فقالت:” في كسك يا شابة … تحطي التعويذة فى كسك يوم كامل … ومايدخلش كسك حاجة غيره ولا حتى راجلك … تسيبي التعويذة يوم كامل وتجيلنا تاني يوم وهي جواك”. خرجت مسرعة مع شمس وأنا أنوي ألا افعل مما قالت شيئاً أبداً غير أنى قلت أجرب. في تلك الليلة تحججت لفهمي بأني مرهقة وأرغب فى النوم، إلا أني لم أتمكن فقد كنت أستيقظ على أحلام جنسية طيفاً يمارس معي الجنس الحار وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتى أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد. كنت على وشك أن أوقظ فهمي لأطلب منه قضيبه وأن يمارس معي الجنس الحار الملتهب ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ فيما تعبث تلك التعويذة داخلي وتثير فيّ رغبة عارمة لممارسة الجنس. لم أحس فى حياتي بمثل تلك الشهوة التي كانت تجتاحني. فقد كانت السوائل تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذيّ، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيدي أعبث بكل مكان بجسمي المتلوي لأخفف من حدة شهوتي ولكن بلا فائدة. كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ الدجال سالم كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتى أقابله. مر النهار بطيئا ولما دقت الخامسة مساءاً كنت أرتدي ثيابي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ سالم للتخلص منشدة هياجي. فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تفرفر بدني. جاءتني شمس في الميعاد وفزعت لرؤيتي منهكة اتصبب عرقاً وأنا لا أملك جسمي وقد أخبرتها بما جرى. راحت تحاول أن تنزع من التعويذة إلا أنني لا اعلم لماذا رفضت وهرولت إلى الشيخ الدجال سالم لكي ينزعها بنفسه وأنا في طريقي إليه حتى يغتصبني بإرادتي المسلوبة ويمارس معي الجنس الحار الملتهب في كسي وفتحة دبري. أتت شمس معي ودخلنا مرة أخري تلك الصالة القذرة جائلة بعينيّ
حينما أسرعت إلى وكر الدجال سالم أنا وصاحبتي شمس لأجد العجوز في مواجهتي. تقدمت منها مسرعة وقلت في لهفة: ” أنا معايا معاد مع الشيخ سالم ” فنظرت لي نظرة عميقة المعنى لم أتبينها حينذاك وهي تسأل:” حطيتي التعويذة زي ما الشيخ قالك؟ فأجبت: ” أيوة …خلصيني اعملي معروف مش قادرة” لترتسم على شفتيها ابتسامة خبيثة وكأنها تشي بأن الدجال سوف يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب داخل وكره نصف المضيئ. بعدها دخلت العجوز الى سالم الدجال وأخبرته ودخلت عليه مسرعة لا لشيء إلا لكي يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار وقد احتجزت العجوز شمس حين أرادت الدخول معي. دخلت للشيخ الدجال وبدني يرتعد بينما العجوز تغلق الباب خلفي. قال الدجال بصوته الأجش:” عملتي إيه؟ لأجيبه وقد عيل صبر جارف شهوتي: ” نفذت كل تعليماتك يا شيخنا … بس أنقذني مش قادرة … بموت”، لأسمع قهقهة الدجال يقول: ” لا تقلقي … ما تخافيش … كلها لحظات وهترتاحي”. لم أستطع فهم معاني كلماته إلا حين راح الدجال يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب، وفي الواقع لم أود فهمها تلك اللحظة بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ: “طلعي التعويذة وإحدفيها فى النار اللي قايدة قدامك” . صكت أوامره أذني وهرولت مسرعة، وانا غير مصدقة أني سأتخلص من تلك التعويذة وأدخل إصبعي في كسي أو أي شي. رحت سريعاً وأنا اباعد ما بين فخذيّ لأدس إصابعي في كسي الممحون وأسحب تلك التعويذة اللعينة وألقيها في اتون نيرانه لتنطلق روائح نفاذة مهيجة للجنس مما جعلني احك في كسي اشد والشيخ الدجال سالم امامي يضحك.
توسلت له وأنا اتحرق من نار الشهوة فقلت: ” أرجوك إرحمني …هاموت “. ليجيب الدجال: ” امممم…الآن هنكتب الطلاسم فوق جسمك…. قومي اقلعي فوراً ونامي وعلى السرير اللي هناك … سأريحك من عذابك”. نظرت باتجاه ما أشار الدجال لأجد سريرا بزاوية شديدة الظلام بالغرفة، ولأنهض كالسكرانة ومشيت ناحيته فيما كنت ألقي ثيابي ورائي قطعة قطعة حتى وصلت للسرير وكنت قد تجردت تماما. ألقيت بجسمي المتهالك فوق السرير وكفاي تعبثان في كسي بشدة لأفجأ بالشيخ واقفا جانبي وهو يأمرني: ” وشك ليّا وظهرك في المرتبة لنرسم طلسم ظهرك العاقر” ولم أفهم شيء غير أني ائتمرت وتمددت على ظهري لأحس بإصبع الدجال يمشي فوق بدني العاري راسماً دوائر حلزونية حول بزازي لينتهي بهما عند حلمتيّ ثم ليرسم بعض الخطوط مبتدأً برقبتي ومنتهيا ببظري. لم يكد الدجال يمس بظري حتى ساخت روحي وراحت تصدر عني أصوات تمحني لتخرج غصباً عني وكأني مسلوبة الإرادة وليمرر هو بعد ذلك أصابعه على لحمي. قال الدجال بعدها: ” الآن استلقي على بطنك … العاقرة لأرسم على ظهرك”. وسريعاً انقلبت فوق ظهري ليمر الدجال عليه بإصبعه راسماً لوالب من رقبتي لينتهي بأستي. بعدها راح وكأنه يخط شيئا على باطن ساقيّ ليمر بعدها على كعبيّ ليصعد منهما إلى ساقيّ مجدداً ثم فخذيّ لينتهي بها إلى فتحة دبري كذلك. في الواقع لم أكن لأهتم بما يفعل بقدرما كنت أستمتع أشعر بأنامله التي تمر على جسمي وفي انتظار أن يمارس معي الجنس الحار الملتهب؛ فقد كنت مهتاجة لها بشدة. بعدها أمرني ياسر الدجال أن أستلقي على ظهري مجدداً لأنصاع إلى أمره بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي على عاري صدري قضيبا لم أري فى حياتي مثله حتى حينما كنت أشاهد الأفلام الإباحية. فقد كان ضخما غليظا وشديد الانتصاب. بسرعة مددت يدي أختطف ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدييّ وأرفعه لشفتيّ ألثمه وأنا أتأوه. كنت في حاجة إلى من يطفا ناري الجنسية المشتعلة. وجدت نفسي أتصرف كالمومس السوداوية التي ما إن ترى قضيبا حتى ترغب به بشدة.
بدأ الشيخ الدجال سالم يتحسس جسمي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان كسي لأصدر أنا شهقة متوسلة بعدها أن يمارس معي الجنس الحار الملتهب:” أرجوك … أرجوك … نيكني … مش قادرة …. نيكني حرام عليك” لتهزني على إثرها قهقهات الدجال معلناً: ” دا أنا هانيكك نياكة …نياكة شديدة يا قحبة”. وسحب قضيبه من بين يديّ مقتربا به لكسي حتى بدأ يضربني به على عانتي وبظري فيما أنا أستعطفه ليدخله في كسي. سحب الدجال جسمي ليعدل من وضعيتي على السرير ورفع ساقيّ فى الهواء بينما القى قضيبه فوق بطني بين فخذيّ. مددت كفي مسرعة لأضع قضيبه أمام كسي ليدفعه هو بلا رحمة فأشعر به يقسمني نصفين وأشهق شهقة عالية: ” آآآآآآآآه…. أحححححححححححح” وأحسست أن الغرفة تدور بي ولم أطق ولوجه فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسمي بينما راح الدجال يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب وأنا مسلوبة الإرادة وينيكني نياكة قوية أشعر بها ترفع مهبلي ليدخل ببطني فتعاودني الرغبة الشديدة مرة أخرى. كنت أطلق أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل على رغبتي وقضيبه يمزق كسي تمزيقا ولا أعلم كم مرة اهتززت هزة الجماع حتى راح يخرجه من كسي ليأمرني أن أضع رأسه على فتحة أستي. كما قلت لكم أني كنت تحت تأثير ذلك الدجال وفيما كان عقلي يقول لي بخطأ أن يمارس معي الجنس من دبري إلا أن يدي راحت تطيع أوامره فأمسك بقضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه فتحتها لأبدأ بالمرور بتلك الرأس مرارا وتكرارا على فتحة إستي. فجأة وبعد أن كانت رأس قضيبه أمام أستي وجدته يندفع اندفاعا شديدا محاولا اختراقي بينما أنا أغمغم وأنا أوجهه بكفي حتى لا يضل طريقة وفي ذات الوقت اترجاه ألا يفعل: ” لا بلاش من ورا … أرجوك بلاش … حرام عليك هتموتني “. غير أن السيف قد سبق العذل، سيف قضيبه قد سبق توسلي فراح يغتصبني ويمارس معي الجنس الحار الملتهب من دبري وقد انغمس في سوائل كسي الكثيفة الغزيرة التي أغرقت نصفي السفلي ينزلق بداخلي بينما
الدجال كان لا يزال محتضناً فخذيّ بكلتا كفيه وجاذبا جسمي بقوة تجاه قضيبه. شعرت وقتها بألم شديد ونار في جوفي في فتحة دبري بينما أخذ الدجال يمارس معي الجنس الحار الملتهب من فتحة دبري فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستعمل أستي ليمتع به مارده الهائج. لم يطل الدجال نياكتي بمؤخرتي كثيرا ليخرج قضيبه وليدسه مجدداً في كسي. حينما سحب الدجال حقنته الشرجية الغليظة الساخنة من دبري أحسست أنّي غبت عن الوعي وأن أمعائي قد انسحبت معه لأرتعش رعشة لم أرتعشها من قبل من فرط اللذة. بعدما تمتع جسمي وأطفأ نيرانه المتأججة يوما كاملا أفقت من خدري لأجد نفسي ممددة على سرير في غرفة نصف مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما فيما كانت تقف العجوز إلى جواري تنظر إلى جسمي العاري، لأتعجب أنا متسائلة: ” أنا فين…أنا ايه اللي عراني كده” ، لتجيب السيدة الشريرة العجوز متمتمة بكلام بالكاد احتفظت بعباراته : ” فقتي يا شابة .. يا ختي عليها يا ختي عليها ما جت رجليها ما جت رجليها” وأشارت إلىّ وأنا في ذهولي أن أرتدي ثيابي الملقاة أرضاَ وسألتها عما جرى لتجيبني ضاحكة معلنة: ” يعني انت مش عارفة هههه.. مش انت عاوزة تخلفي…. الشيخ سالم هيخليك تخلفي … أخرجي من الباب ده …. لأ الباب ده بتاع الزباين اللي داخله” وأطلقت العجوز ضحكة شريرة وعلمت حينها أن سالم دجال أغتصبني ومارس معي الجنس الحار الملتهب بعدما غرر بي وأشار عليّ أن أضع تعويذته الملعونة داخلي.
إرسال التعليق