اغتصاب ساخن و احلى متعة جنسية مع امراة متزوجة استفزتني

سكس عربي

اجمل اغتصاب ساخن اذقته تلك المراة المتزوجة التي استفزتني بقوة و حركت رجولتي و رغباتي الجنسية و السبب انها استهزات بي و كانت امراة جميلة جدا و مستفزة و مغرورة جدا و كنت انا اعمل كساعي البريد  واعرف تقريبا كل سكان تلك المنطقة و اوصل لهم الراسائل  والطرود . و كانت تلك المراة معروفة هناك بسمعتها و حتى زوجها كان مقهورا منها و يخافها فهي عنيفة جدا و عدوانية اضافة الى جمالها و انوثتها و كانت تستفزني لما ادق على بابها و تفتح امامي الباب و ارى بزازها المنتفخة البيضاء تطل من ذلك الفستان المشقوق في جهة الصدر و حتى لما اسلمها الرسالة لم تكن تشكرني بل كانت تمسكها و تعطيني ظهرها ثم تحرك طيزها و تغلق الباب . و تكررت العلمية كثيرا و كانت تستفزني بتصرفاتها و قلة ادبها اضافة الى انها تهيجني بحركاتها و اتذكر اني ذات مرة فتحت لي الباب و هي بلباس شفاف و مثير جدا و كنت يومها جريء جدا حيث لما سلمتها الرسالة تبسمت معها و افكر في اغتصاب ساخن  والهجوم عليها و لكنها اغلقت الباب خلفي و من شدة غضبي اخرجت زبي و استمنيت على بابها و قذفت على الباب و انا احك زبي و لا ابالي بها  و كل عزم على ان انتقم منها يوما ما و اذيقها زبي

و جاء اليوم الذي كنت فيه في محنة شديدة و تعمدت اخراج زبي من تحت البوكسر و هو منتصب جدا و بمجرد نظرة الى منطقته حتى تظهر كل تقاسيمه  وبدات ادق على الباب و حين فتحت لي كانت تنظر الي باستعلاء كبير و بياض بزازها واضح جدا . و بدات احك زبي امامه و العب به و هي نظرت اليه ثم عبرت لي باشارة من عينيها عن انزعاجها و لاول مرة تحرشت بها و قلت لها انا اسف رؤية هذه الحلاوة اثرت في و حين همت باغلاق الباب امسكتها من ذراعها و قلت لها اريد ان اخبرك بامر مهم و بدا اغتصاب ساخن جدا و قلت ساجرب اما ان انيكها او اطلب بتغيير ذلك الحي من مسؤول البريد و اتوجه للعمل في حي اخر . و لم تعرني اي اهتمام بل نظرت الي نظرة ازدراء و استعلام و همت باغلاق الباب بوجهي دون ان تنطق بكلمة و لحظتها لا ادي كيف تصرفت معها بذلك التصرف حيث امسكتها من كتفها و حين حاولت ان تقاومني تمزق الفستان لارى بزازها الجميلة البيضاء و يزيد هيجاني اكثر . و اغتصبتها بقوة في اغتصاب ساخن جدا حيث لمست بزازها من الحلمة و هي حاولت منعي و دفعي فالتصقت بها و انا اقبلها و دفعتها الى الداخل و اغلقت الباب برجلي و انا امسكها بقوة كبيرة

و في الوقت الذي كنت اقبلها كانت تدفعني و تصرخ و اغلقت فمها و فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت زبي امامها و هددتها اما ترضع زبي او اقتلها هناك و انا اعرف انها تحب الزب فقط كانت تتكبر و تتظاهر انها تقاوم و جذبتها من شعرها في اغتصاب ساخن و انزلت راسها الى زبي . و ادخلت زبي في فمها و عضتن من زبي حتى شعرت بالالم و اخرجت زبي من فمها الحار الساخن و طرحتها على الراض و رفعت رجليها و وضعت زبي بين فخذيها على الكس و ادخلته بقوة كبيرة و انا اقبلها من فمها و اتحسس على بزازها  وارضع و انيك بقوة كبيرة . و كان كسها ساخن جدا  ولم تمضي سوى لحظات حتى توقفت عن الحركة و بدت اسمع تنهداتها الساخنة اه اه اي اي و انا انيك و ادخل زبي كالمجنون و امتعها بزبي في احلى اغتصاب ساخن و هي بلا مقاومة و يدي تتحسس على فخذها الابيض الجميل  و كنت اشعر بحرارة جنسية كبيرة و انا اعلم ان زوجها لن يرجع لانه يعمل . و بقيت ادخل في زبي  اخرج داخل الكس و كسها لذيذ جدا و هي تتنهد بقوة و كانها اعجبت بزبي حيث شعرت انها ارخت جسدها امامي

و جائتني اجمل و احلى شهوة في حياتي و زبي اطلق حممه الساخنة بقوة كبيرة داخل كسها و لم اخرجه من الكس بل بقيت اقذف حليبي بقوة كبيرة في فرجها و انا احس ان روحي تخرج مع المني الذي كنت اقذفه من شدة الحرارة و اللذة الكبيرة . و بعد ذلك قمت من فوقها و زبي يقطر من الحليب و مرتخي و حجمه كبير جدا و اخفيته في ملابسي بلا تنظيف  و تركتها على الارض و رجليها مفتوحتان و كسها يخرج منه الحليب و احسست اني انتقمت لرجولتي منها بعد اغتصاب ساخن جدا و نيك ملتهب معها

إرسال التعليق