انا شاب مجنون بالنيك و ماما تحب الزب و تعشق السكس و جسمها جميل و فاتن لكنها تحب النيك الخلفي و انا احب النيك سواءا من الكس او الطيز و في ذلك اليوم ادخلت زبي في كسها في الاول فقذفت بسرعة رهيبة جدا لكنها كانت تلح ان تكون النيكة الثانية في مؤخرتها الضيقة الساخنة .و كانت ماما تحرص على ان تشعل شهوتي حتى ينتصب زبي و تريد مني ان اكون في مستوى تطلعاتها و انا كنت اعرف الشغل الذي ينتظرني و لذلك لما انتصب زبي بزقت على فتحتها ثم بدات ادفع الزب بحرارة الى خرمها و امي لم تتالم بل كان الامر مسلي بالنسبة لها و شعرت بمتعة كبيرة جعلتها تصرخ بقوة .

و قد وجدت في الاول بعض الصعوبة و الاحتكاك الذي كان ينقص من المتعة الجنسية و ماما تحب الزب و تعرف ان الزب يجب ان يترطب اكثر و كانت تدور و تصرخ بلل زبك اه اه اه بلله جيدا هكذا يؤلمني اه اه اي اي و انا سحبت زبي ثم بزقت على الراس و اعدت ادخاله . في تلك المحاولة احسست ان زبي ينزلق و يدخل براحة كبيرة و لكن لم اكن اتصرف بالعنف بل كنت ادخل بهدوء و الشهوة تزيد و تسخن و ماما تحب الزب و اعجبتها حرارته و بدات توحوح بقوة اه اح اح اه اه و انا اغرسه بقوة كبيرة حتى ادخلته بالكامل للخصيتين و امسكتها من الفلقتين و انطلق النيك الساخن .

ثم ازذاذت الحراة الجنسية اكثر و ماما تحب الزب حين يدخل في طيزها و طلبت مني ان اصفعها على طيزها و صرت اصفعها بجنون كبير و انا ادخل و اخرج و احرك زبي بلا توقف و ارى فلقاتها مرتعدة امامي و جميلة جدا . و اعجبني المنظر المثير حين كنت ارى زبي يتحرك و يدخل حتى لا تبقى الا عانتي المشعرة واضحة اما بقية الزب فيكون في طيز ماما و انا اشعر بحرارتها و حرارة فتحتها المثيرة التي التي تهيجني و تجعلني احس اني على وشك انزال الشهوة و ماما تحب الزب و تصرخ بقوة اه اه اه اه اكمل اه اه اه احب الزب اه اك اك اه اه اه اه .

و فجاتها انا بتلك القوة الكبيرة و السرعة في انزال شهوتي و السرعة الكبيرة التي انفجر فيها زبي بقوة و انا اخرجته كله في طيز ماما حيث كان زبي يكب الشهوة في الفتحة و اسد لها الفتحة و زبي يسيل و يكب اه اه اح اه اه اح اح . و انزلت الشهوة حتى كاد قلبي يتوقف من النبض الحار الذي كان يخرج مني و ماما تحب الزب و تحب النيك الخلفي الساخن و الزب حين يدخل في طيزها و يشبعها بالزب و انا اشبعتها بالزب الحقيقي بقوة