السكس الثلاثي الساخن بين الطبيبة وإسراء وأبنها

بدأ إبهام إسراء الذي كان يستكشف شفراتي يدلك زنبوري. وكان مالك يعبر عن متعته: “أممممم آهههه أوووه.” وحركات إسراء كانت تصعب علي أن أركز. ومن ثم بدأت تتحدث لي: “أنتي محترفة في مص الزب. لقد خلقت لإرضاء الرجال بفمك. أنتي شرموطة بالفطرة. عاهرة تحب بلع مني. مصي يا بسمة زب ابني. مصي المني منه.” كان إبهامها يضغط مباشرة على بظري وكلماتها تتردد في عقلي. كنت أريد أن أنهي ما أفعله لكن جسدي كانت السخونة تتصاعد منه. وإسراء لا تتوقف. كان ذلك كثير. حطمتني الرعشة. وتركت قضيبه وأرتميت أرتجف على الأرض. وسمعت مالك يترجى أمه أن تضعه في فمها. وفي الوقت الذي كنت أستطيع فيه تركيز رؤيتي كانت إسراء تبتلع قضيبه. وكانت ستحصل على المني الذي كنت أريده. فجأة قذف مالك وأنتفخت خدود إسراء. وبينما خار خو في الأريكة. استدرات إسراء وهي مقفلة الفم وتذكرت أمرها لي بالمشاركة. أقتربت نخوها ولساني دخل إلى فمها ومعاً استمتعنا بمني ابنها الساخن. كانت إسراء أول أمرأة أقبلها أو بمعنى أدق أول إمرأة أقبلها بهذه الكريقة. أحببت نعودمة شفتيها. ومن ثم القيتها على الأرض ولساني دخل إلى كسها. ومالك لم يكن يريد أن يتدخل فيما أفعله بأمه. لساني استشكف زنبورها. وهي أمستكت برأسي بقوة ودفعته نحوها. لم تكن تريد لأي شيء أن يتدخل في الرعشة التي تغلي بداخلها. كانت الغرفة تضج بأصوات اللحس والغمغمة. وفجأة تيبس جسد إسراء ودفعت كسها إلى وجهي. كانت مستعدة للقذف. ومن دون أن أرفع فمي من على كسها نظرت لأعلى وكانت عينيها مفتوحتين واللذة بادية عليها. وسمعت صوت مالم من خلفي: “هذه ساخن جداً. أقذفي يا أمي من أجلنا. أقذف في فم بسمة.”
ولم تخيب إسراء أملنا وارتعش جسدها قبل أن يهدأ أخيراً. حاولت بلا فائدة أن أمص كل المياه التي تخرج منها. رفعت لساني من على كس إسراء وكنت على قوائمي الأربعة وفجأة شعرت بشيء سميك يندفع في كسي من الخلف. كان ذلك مالك أعجبه منظر كسي ولم يرد أن يضيع الوقت. سريعاً زادت سرعته في كسه. وكانت دفعاته في كسي أقوى وأنا أدفع مؤخرتي إلى الخلف. كنت أريد منيه الساخن في داخلي مثلما جربت مني ابني. وبينما أشك أنه كان يحتاج إلى المزيد من التشجيع إلا أنني قدمته له: “نيكني يا وحش… نيك كسي الساخن… نيك … جامد.” في البداية كنت لم أكن واعية تماماً بما يتسلل من تحتي. فتحت عيني وبعد أن استغرق ثانية للتركيز أدركت أنها إسراء. كانت تزحف من تحتي وشعرت ببزازي تحك في جسمها. فتحت ذراعي ورفعت نفسي لأسهل رحلتها. ورأسها أصبح تحت كسي. ولسانها لامس زنبوري المنتفخ. وبدأت تلحس زنبوري المحبوس بين لسانها وقضيب ابنها المنتصب. لم أتخيل أبداً أن أحظى بمثل هذه المتعة. كانت تغمرني اللذة ولا أدري غير الإثارة الشديدة التي تسببها لي إسراء ومالك. لم أكن استطيع السماع أو الرؤية. وجدت نفسي في فراغ حيث الشيء الوحيد الذي يهم هو رغبات جسدي الحيوانية. ثم عدت إلى الواقع عندما سمعت صوت مالك: “سأقذف يا دكتورة … سأقذف في كسك، أهههه …” بدأت أغمغم إجابتي: “أهههه أممممم.” ومن ثم عندما ملأ منيه الساخن كسي أنفجر عالمي. صرخت من اللذة.
لم استطع أن أمنع نفسي أكثر من ذلك وأنهرت فوق إسراء. وبعد أن خرج ابنها مني تناولت مزيج منيه وماء الذي يخرج مني لتجعلني أشعر برعشات جنسية خفيفة. أنتهي بي الحال مستلقية إلى جوارها على الأرض وأمسك بيدها. ومالك يجلس إلى جوارنا ومنحني على الأريكة. أخذنا ربع الساعة لنلتقط أنفاسنا. ومالك أحضر لكل منا زجاجة مياه وقال إنه حان الوقت للإعلان الثاني: كيف ستعيش أمه من دونه بعد أن يسافر إلى البعثة. لكن أولاً كان عليه أن يذهب إلى الحمام. بعد أن غادر عدلت أنا وإسراء من وضعنا إلى الجلوس. وأنا سحبت ساقي إليها وسألتها: “ماذا تعتقدين أنه سيفعل؟” “لدي تخمين لكن لا أفضل أن أسرق العرض منه.” عاد مالك ليجدني أنا وإسراء نتبادل قبلة طويلة وأيدينا تحسس على بزاز بعضنا. كح قليلاً ليعلن عن حضوره. فسألته: “حسناً، ما الأمر؟” “أريدك أنتي وابنك أن تهتموا بأمي. إذا لم يكن لديك مانع يا أمي؟” لم تجعل ابتسامتها الدافئة هناك حاجة إلى الإجابة. لكنها أجابت على كل حال: “هذا بالضبط ما كنت أمله. إذا لم يكن لدى بسمة مانع؟” وقبل أن تكمل الجملة كنت أجضنها وأضحك. “أنا مستعدة جداً. هذا حلم يتحقق بالنسبة لي.” وقفت وأحطه بذراعي. “سأهتم بها جيداً ويمكنك أن تستعيرها متى تريد. لكنني أحتاج إلى أن استئذن ابني” ونظرت إلى إسراء: “لكنني لا أظنه سيمانع.” فكرت أنني تعبت من النيك لكنني وجدت نفسي مستعدة للمزيد. وصحبتي لم يمانعوا أيضاً. وسريعاً كنت على ظهري ووجه إسراء مدفون في كسي وابنها ينيك خرم طيزها من الخلف.

إرسال التعليق