أمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها
لم ما حدث وقد أخذت أمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها وقد سلبني جمالها عقلي! كان ذلك عندما أنفصل أبي عن أمي كان عمري 16 عام. حينها لم أكن أفهم الأسباب فأمي صارخة الجمال امرأة جميلة جداً بجسد يتمناه الرجال جميعهم إلا ان أبي كان يخونها بانتظام وهذا ما عرفته لاحقاً. ليس ذلك فقط بل أنه ضاجع خالتي فايزة الجميلة مثل أمي. كانت خالتي فايزة الأقرب وسط خالتي من أمي ولذلك فجعت الأخيرة و ذهلت لما عملت بخيانة زوجها المحرمة مع أختها. استلزم الأمر بعض الوقت حتى يرأب صدع العلاقة وتعود المياه لمجاريها فتعود أمي تود خالتي من جديد. الحقيقة أنني لم اصدق أن زوج خالتي عمو محمود يعرف بأن والدي على علاقة بزوجته. يبدو أنها الجينات التي تسر في عائلتنا فانا أيضاً اشتهيت ابنة خالتي سامية في الحرام. ليس ذلك فقط بل أنني اشتهيت خالتي فايزة نفسها وتمنيت لو أضاجعها. خالتي فايزة امرأة رائعة الحسن شديدة الجمال و السخونة غير أن ابنتها سامية كانت أروع منها مثل أمي في جمالها الصارخ. لكم أن تعلموا أنني و كوني محاط بالجميلات من كل ناحية كنت أهيج دائماً و كان لا ينام لي قضيب.
ذات يوم سمعت أمي تبكي فذهبت إليها لأرى السبب فكان أبي وخياناته هي السبب. راحت تقول لي و تشكو و أنا اعزيها: “ بهجت باباك كلب يا بهجت عمال يجري ورا النسوان…مش شبعان أبدا…وأنا مش فاهمة ليه انا ما قصرت معه…هو أنا مش حلوة” قلت أزيها:” لا يا ماما دا انت جميلة اوي…مفيش واحدة في جمالك أبدا..انا مش عارف ليه بابا ممكن يعمل حاجة زي كدا؟” قالت:” حبيبي أنت اللي عسل يا ريت باباك كان زيك.” ثم ضمتني ضمة قوية لصدرها. ضمة لم أكن أعرف أنها ستفضي بأمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها حتى النشوة لي ولها!وهي تضغطني كان من الواضح انتصاب قضيبي فكان كالصخر. عرفت هياجي فقبلتين من شفتي! استجبت بأن أولجت لساني بفمها سريعاً تلاقت ألسنتنا و تضاجعا ودق قلبي من خوف أني أمي فكرت في كبديل لأبي! لم يكد قلبي يستقر حتى كانت يد أمي تنسل لقضيبي تتحرش به من فوق البنطلون. كانت تنزل سحابه و تخرج قضيبي! قالت برعشة صوت:” بهجت يا حبيبي دا زبرك كبيير أوي أكبر من زبر باباك حتى…” في لمح البصر كانت قد تدلت فكانت راسها بمحاذاة وسطي لتمسك بزبي و تدفعه لفمها. أخذت تمصني كما لم تمصصني أي فتاة من قبل. ولأنني صغير مراهق غير مجرب فلم أحتمل فأطلقت منيي في تجويف فمها. بشره ابتلعت منيي وعيناها تلمعان و تنضحان بالشهوة في المزيد. قالت بصوت لا زال يرتعش أكثر:” بهجت يا حبيبي انت أنت جبت بسرعة اوي…أقلع يا حبيبي أحنا لسة مخلصناش….”
كنت غير مصدق و كالمنوم مغناطيسياً! كنت كمن في حلم غير أنه حلم لذيذ محرم! استجبت وتعرينا سوياً وراعني جمال جسد أمي صارخة الجمال لأول مرة! انسدحت فوق سريرها لتبين لي كسها المنتوف النظيف. جعلت أمي صارخة الجمال تتعرى بالكامل و تفتح ساقيها و يغريني كسها الحليق و أضاجعها في فراشها وكنت أتلهف أن أنيكها ونسيت أنها إمي! لم اكد أرى كسها حتى انقضضت عليه الحسه و مص بظره و أتشممه رغم أني عديم الخبرة. قادتني الغريزة في ذلك وراحت امي ترفع بعانتها و وسطها و تدفع في وجهي به ولساني يدور في شق كسها الرطب المنسال ماؤه. بدأت أمص بظرها إلى انتصب كزب الوليد حتى راحت ترتعش!! صرخت ثم صرخت حتى انتشت. لطخت وجي بمائها. لحست مياه شهوتها ثم لحظات وسحبتني فوقها. تموضعت فوقها وأخذت أدخل زبي في كسها الساخن الملتهب واضرب بقوة. راحت تأن و تصرخ وتشهق و تتلوى و تزوم و تشخر و تنخر. كنت أنا في قمة متعتي وأمي تأتيها الرعشة تلو الرعشة وكسها يضم فوق زبي. رحت أضرب جدران كسها بقوة حتى دنوت من قذف شهوتي. أخذت اصرخ بقوة و أخيرا أدليت مياهي في قعر كسها. تركت زبي ينتفض داخلها لدقائق وأمي تنتشي وكأنها نائمة. دقائق و أنسحب زبي خراجاً من كسها. قالت لي وهي تهمس بصوت مرتعش مختلج النبرة:” بهجت يا روحي دي أحلى نيكة في حياتي..” قلت وأنا يتهدج صوتي:” و أنتي ..كنت روعة…مش عارف هو سابك ليه…” قالت وقد أهملت قولي الأخير:” بهجت أكيد أنت جربت قبل كدا…مش معقول تكون لسة فيرجن…أنت شاطر أوي يا بيبي….مكنتش مفكراك كدا…قلي بقا اتعلمت فين السكس… ضحكت و خجلت من الكلام اكثر من خجلي من الفعل فيها فقلت لها بحياء:” ماما دا بقا ..يعني من المدرسة…هابقى احكيلك…
إرسال التعليق