مارسنا سكس محارم انا و ربيبي و تركته ينيك كسي بقوة

سكس عربي

ساعترف لكم اليوم اننا مارسنا سكس محارم انا و ربيبي الشاب الوسيم حيث اشعر ببعض الندم لانني خنت ابوه لكن حين اقص عليكم قصتي بما سوف تجدون لي العذر فانا تزوجت ابوه بعد ان فرضه علي ابي لان ابوه ثري جدا و ابي رجل طماع و زوجي يكبرني باربعين سنة . نعم زوجي عمره ثمان و ستين و انا ثمانية وعشرون و ابنه الذي هو ربيبي عمره اثنان و ثلاثون و من اول يوم دخلت فيه الى البيت احسست ان ربيبي نادر هو زوجي الفعلي و حبيبي رغم انه كان يستحي مني و كنت احب الاختلاء به و التحدث معه حتى احسست انه بدا يحبني ايضا و ينجذب الي

و بقيت العلاقة تكبر حتى مارسنا سكس محارم ساخن نار في ذلك اليوم الذي انزلت من على كتفاي الملابس و بدات اتعرى له و عينيه كانت تبرز في صدري و انا اتعرى ثم فتحت له ذراعاي حتى يعانقني و يقبلني من الفم بكل حرارة .. و سخن نادر و سخنت انا و جلست على حجره حتى وقع زبه على منطقة الكس و اسرع نادر باخراج زبه الذي كان كبير و زب حقيقي مقارنة بزب ابوه الذي كان صغير و مرتخي حتى في ذروة النيك و مارسنا سكس محارم انا و نادر بكل قوة حيث بدا يقبلني بقوة من الفم و انا اخلع له ملابسه حتى عريته و اصبحنا بلا ثياب على السرير

و لما استلقى على ظهره بدات انا في مص قضيبه و لعقه بحرارة و مارسنا سكس محارم جميل و ساخن نار و نادر اعجبه الامر من خلال ما كان يبدو على الانتصاب الرهيب الذي كان في زبه الكبير ثم قلت له كسي عطشان يجب ان ياكل زبه و يشرب حليبه . و ادخل نادر زبه في كسي و هو يركب فوقي و احسست لحظتها فقط بطعم النيك الجميل و حلاوته لما دخل زبه في رحمي و بدا ينيكني و انا كنت اخرج له غنجات حارة لا اراديا كلما تحرك الزب في داخل كسي و مارسنا سكس محارم قوي و ساخن جدا و نادر ربيبي راكب على جسمي و زبه يدخل بكل حرية في كسي للاعماق

و سخنت حتى عرق جسمي من شدة الشهوة و التصاق اجسامنا على بعض و كانت حلاوة الزب تزيد مع حلاوة المص حين ياخذ حلماتي بفمه و يقضمها بكل قوة و انا استمتع بلحظات جنسية كبيرة حتى احسست بان الزب يرتعش داخل كسي و ينبض بقوة … و بدا الزب يخرج سائله الساخن في كسي مباشرة و انا مستسلمة له و نادر يقذف شهوته الحارة الجميلة في كسي بقوة كبيرة جدا و انا ارتعش و مارسنا سكس محارم ساخن نار و حلاوته ليس لها مثيل و لكن بعد ذلك صار يتجنبني و يرفض الاختلاء معي كانه هو ايضا ندم على ممارسة الجنس معي .

إرسال التعليق