جنس محارم حامي مع ابن اختي الفحل و احلى زب اراه في حياتي

سكس عربي

كانت ليلة قوية و احلى جنس محارم حامي جدا مع ابن اختي الفحل حيث زبه ادهشني و ابهرني رغم اني رايت في حياتي الكثير من الرجال و ازبارهم الكبيرة و لم يكن زبه كبير فقط بل حتى في شكله جميل  حرارته تسيل الكس و اعترف اني كنت اغريه و اراوده عن نفسه حتى اوقعته في حبي . في الاول كان يتحاشى سماع كلامي و الاقتراب مني لكن في ذلك اليوم ارتديت احلى ملاس داخلية و روب واسع جدا في جهة الصدر و مفتوح و اقتربت منه و انا اميل حتى رايته ينظر الى صدري و عرفت انه يريد ان يراه فاقتربت منه اكثر و لما قربت له صدري كان مضطرب جدا كانه خائف

ثم وضعت يدي على خده و قلت له ما بك حبيبي هل انت خائف و كان يتكلم بصعوبة كبيرة و انا اريد ان امارس معه جنس محارم حامي و اذوق زبه  ولما رايته ما زال خجلان لمست له زبه لاجده متحجر في سرواله و كانه يخفي غصن شجرة تحت سرواله … و تعمدت فرك زبه حتى ينتصب اكثر و اسخنه و اقرب له صدري حتى تامس صدري على فمه و كل ذلك و ابن اختي ما زال خجلان لكن لما غضبت انا و اخرجت له الثديين و قربتهما الى فمه بدا يمص بقوة و سخن ابن اختي و انطلقنا في جنس محارم حامي وساخن و انا لما رايته يرضع في صدري تركته و لم افعل اي شيء حتى اقطع عليه متعته

و لما رضع بزازي اصبحت حرارته الجنسية في اوجها و انطلقنا في جنس محارم حامي جدا و فتحت له رجلاي و قلت له ارني فحولتك و راح ابن اختي يخرج لي ذلك الزب الضخم جدا الكبيرو كان فعلا اجمل و اكبر زب رايته في حياتي … و امسكت انا الزب و كنت ارضعه بجنون كبير و الحس فيه لحس حار جدا و الزب ما زال ينتصب و يتصلب اكثر و عروقه تبرز حتى اصبح كانه حديدة و ابن اختي يغلي و قلت له اريده في كسي و ادخل زبه في كسي بقوة كبيرة و نحن في جنس محارم حامي و حار و انا لا اراديا اصرخ و اوحوح اه اح اح اه اه و هو يدخل و يخرج و يحفر زبه في كسي بقوة كبيرة و نارية

و ذبنا في احضان بعض و الزب ما زال يحفر في الكس و الشهوة ترتفع و احس كانني امارس الجنس لاول مرة رغم خبرتي و ابن اختي كان شاب نياك و فحل و لم يقذف بسرعة عكس ما كنت اتوقع بل اشبعني بالنيك حتى احسست ان كسي شبع من الزب .. و اخرج مني عدة رعشات ساخنة و حارة و انا اتناك و اكل الزب حتى احسست بانطفاء تام للشهوة و تشبع كامل ليخرج ابن اختي زبه الجميل الكبير و يضعه على وجهي يكب شهوته الحامية بعد جنس محارم حامي وساخن نار

إرسال التعليق