امي فوق زبي في عيد الامهات و انا ادخل و اقبلها و اخرج اهات حارة حتى اقذف
كانت اجمل هدية و هي امي فوق زبي في عيد الامهات فانا احضرت لها هديتها المتمثلة في عطر جميل و باقة ورد لكن هي ارادت ان ترد لي هديتي بهدية اغلي و احلى منها و طلبتني و هي في غرفة نومها و لما دخلت فتحت رجلها حتى رات كسها . و احسست ان اللعاب بدا يسيل من فمي لوحده و زبي ينتصب ثم ابتسمت امي و قالت لا تخجل حبيبي اعرف انك ممحون جدا و امسكتني من يدي و وضعتها على كسها و كان دافئ جدا و رطب ثم فتحت لي امي سحال السروال و اخرجت لي زبي الذي كان كبير و ممحون جدا ثم رضعته قليلا و جلست انا ثم جلست امي عليه و ركبت على زبي و كانت لحظة ساخنة نار
بمجرد ان بدا راس زبي في الدخول و امي فوق زبي حتى هاجت شهوتي اكثر و تركتها تنزل حتى بات زبي كله في كسها و امسكت شفتيها بشفاهي اقطعها بالقبلات الساخنة و هي تمسكني و تطلب مني ان احضنها بقوة اكثر و امي كانت هائجة و شهوتها عالية . و كانت جالسة في حجري و بخبرتها كانت تظهر لي كيف تتحرك على الزب و تصعد و تنزل و انا امسك لها الطيز و االفلقات و اتركها تتحرك بحرارة كبيرة و امي فوق زبي راكبة و ساخنة و زبي يدخل في كسها و انا اعيش اسخن محنة و متعة جنسية في حياتي مع جسد امي المثير الفاتن و كسها الحار الساخن الضيق جدا .
و حين رايت امي تتحرك على زبي ازداد هيجاني و امي فوق زبي و كسها يجعل زبي يغوص في اعماقه و هي ساخنة و تمسك بزازها و تلعب بهما و تخرج الشهوة التي كانت في داخلها معي بطريقة جميلة و ساخنة جدا . ثم انا قربتها الي و طلبت منها ان ترتفع اكثر و صرت اضرب بزبي على الكس بقوة ثم قلبتها حتى اصبحت فوقها و عدت مرة اخرى للنيك بقوة و ادخال زبي و اخراجه بكل حرارة و امي تصرخ بمحنة جنسية كبيرة جدا اه اح اح اه و انا انيك و بعدما كانت امي فوق زبي اصبحت تحتي و انا اعاملها كالشرموطة و انيكها بقوة كبيرة كانها حبيبتي او زوجتي
و من شدة الشهوة قررت ان اقذف في وجه امي بلا اي حياء حيث ما ان شعرت اني ساقذف حتى نزعت زبي و وضعته في وجهها و هي تنظر اليه و بدا زبي يرش حليبه في وجه امي و من كثرة ما اعجبها الامر راحت ماما تفتح فمها امام الزب و هي ترى الحليب يطير . اما انا فكنت في متعة كبيرة في تلك اللحظات الساخنة حيث استمتعت بالنيك و امي فوق زبي و استمتعت بالقذف في فمها بكل حرارة و المني خرج من زبي ساخن جدا و لذيذ
إرسال التعليق