نيك محارم ساخن جدا لا ادري كيف وجدت نفسي امارسه مع اختي الجميلة

الى الان لا ادري كيف وجدت نفسي في نيك محارم ساخن جدا مع اختي الجميلة الفاتنة و لم اصحو الا و انا اضعها في حضني اقبلها و اداعب جسمها الجميل المثير و هي ترد على قبلاتي بطريقة حارة جدا و اختي جميلة و لها جسد يذيب الحديد و برهنت لي انها تحب الزب . كانت نبضات قلبي قوية جدا و انا اقرب فمي من فمها حتى اقبلها و هي كانت تعطين فمها و تفتح بينما كانت تغمض عينيها و لما تلامست شفاهي على شفاهها بدات الشهوة تشتعل اكثر و انا المسها و وجدت رغبة كبيرة في خلع ثيابها و تعربتها بينما اختي كانت متجاوبة و متفهمة جدا و كانت مستسلمة لي

و فتحت لها ازراها في نيك محارم ساخن نار و رايت صدرها التفاحي و حلمتها الصغيرة البارزة و شرعت في المص بكل محنة و قوة جنسية كبيرة جدا و لساني كان يلحس بكل حرارة و اختي كانت تتاوه حتى قبل ان تذوق الزب . و اكملت خلع الثياب حتى عريتها تماما و قربتها من حضني و انا اقبلها و زبي لم يعد قادر على البقاء تحت الثياب لانه كبر جدا و تضاعف حجمه و اخرجت زبي بقوة و اجلستها عليه و انا مازلت اقبلها بكل محنة و هي لم ترى زبي بعد و كنا في اجمل نيك محارم ساخن نار و لما انزلت الكيلوت تلامس زبي على بشرتها الناعمة و مرونة طيزها المليئ بالهبر .

و من شدة الحرارة فتحت لها رجليها و قابلت زبي امام كسها المحلوق و نحن في نيك محارم ساخن نار و جميل جدا ثم اجلستها على زبي و دفعته و انزلق زبي بسرعة كبيرة في كس اختي و شعرت بحرارة جنسية كبيرة في داخل الكس لما كنت ادخله . و بدات اختي تتمحن و تتغنج اه اه اه وانا ارفعها و انزلها و هي جالسة فوق زبي تاخذ الزب الساخن و انا ما زلت اجد اللذة الكبيرة و ادفع بزبي حتى ادخلته بالكامل و صرت اغلي كالمجنون لما ادخلت لها زبي و اختي سخنت و عانقتني و انا معها في نيك محارم ساخن نار و زبي يتحرك لوحده حيث كنت ارفعها و انزلها على الزب  و انيك اختي اسخن نيك .

و سخنت الى درجة الجنون و انا اصفع طيز اختي و اتحسس عليه  و انيكها و هي تهيج و تصعد و تنزل و تصرخ اه اح اح اح و تتركني ادخل زبي بتلك الوضعية الجنسية الحارة الساخنة جدا حتى احسست ان النار تريد ان تخرج من زبي . و اجلستها على زبي و هو مغروس للخصيتين في فرج اختي و استسلمت لانفجار الحليب و بدا زبي يكب حليبه بحرارة كبيرة جدا و بقوة رهيبة و انا اقذف حليبي في كس اختي بعد ان عشنا نيك محارم ساخن جدا و عنيف و حار

إرسال التعليق