فتاة المصنع في علاقة سكس محارم مع أخيها من أمها

سكس عربي

نرمين فتاة تبلغ الثامنة عشرة نشأت فقيرة في أسرة فقيرة لأم تزوجت قبل أبيها فأنجبت من زواجها الأول أكبر أخوتها غير الأشقاء زكريا البالغ الرابعة و العشرين وأنجبت من أبيها أختين إحداهما تصغرها بعامين و الأخرى بسبع سنوات اسميهما ريم و رضوة على التوالي. تسربت نرمين لضيق ذات اليد من التعليم أو قل كفت عن المواصلة فلم تكد تنهي الإعدادية حتى التحقت بمصنع للعمل لمساعدة أسرتها. كان الأخ الأكبر يعيش مع أبيه ونرمين و والدها و أمها و أختاها في شقة ضيقة حجرتين ضيقتين و مطبخ وحمام. عملت نرمين في مصنع وريم في مصنع آخر للمساعدة في مصروفات البيت و من باب الحاجة و الهدايا بدأت فتاة المصنع في علاقة سكس محارم مع أخيها من أمها أخيها الأكبر زكريا.

كان زكريا عند الزيارة يحمل معه الكثير من الهدايا و الحاجيات مما تحتاجها الأسرة فكان يعطف على أخواته البنات فتعلقت به كبراهن تعلقاً مال بالأخ و بغريزته أن يستغلها ويستمتع بنرمين الجميلة. نعم نرمين جميلة فتاة نشأت كالورد وسط الأشواك عليها قوام يحسدها عليه نديداتها ممن في الثانوية أو قل في الجامعة من جسد ملتف ممتلئ في غير سمنة أو ترهل وصدر نافر ثابت متماسك بردفين عريضين وخصر مخصر وبشرة خمرية ملساء وملامح رقيقة وديعة. ذات يوم ذهبت الأخوات مع زكريا إلى البحر وكان قد اتخذ شاليه صاحبه لقضاء الفسحة به. هرولت الأختان الصغيرتان إلى البحر بينما بقيت نرمين في الشاليه لتجهيزه وعمل السندوتشات. فيما كان أخوها غير الشقيق زكريا يعينها في العمل سألها عن أحوالها فأجابت عليه بأنه لا جديد تحت الشمس أو فوق الأرض فضحك زكريا. كان قد لبس المايوه خاصته وكانت نرمين قد انتهت من تجهيز السندوتشات ليسألها بعد ذلك إذ ما كانت لن تنزل المياة. بالطبع أجابته أنها ستنزل ولكنها أتجلت النزول قليلاً وابتسمت و أخبرته أنها لا تلبس المايوهات فضحك زكريا عليها ولاحظ أنها ربما تتحرج من وجوده فراح يمازحها ويسألها إذ ما كانت لا ترتدي أي حاجة من تحت !! ضحكت نرمين وأجابته أنها بالطبع لابسة فعجب لها زكريا واخبرها أن تفعل مثل أختيها فأجابت نرمين بانها تتحرج وأضافت أن اختيها ما زالتا صغيرتين أما هي فكبيرة شابة! ضحك منها و اخبرها أنها يا دوب تكبر ريم بعامين فقط إلا انها بدلال تمنعت ولازت بالكسوف. خرجت ريم و رضوة والتهمتا السندوتشات ثم عادتا للمياة وراح زكريا يلعب الورق مع نرمين ثم راهنها أن هو هزمها تنزل المياة ولكنها هزمته فراحا يتضاحكان فدعاها إلى أن تبدل ثيابها ولا تمل المياة فرفضت فتركها ونزل المياة وراح يلاعب أختيها بالكرة في المياة فاغتاظت نرمين وأغراها منظر المياه الصافي و الشمس الساطعة ثم تساءلت لما يريدها ان تتجرد من ثيابها أو تنزل البحر وفيما هي جالسة إذ تلمح شابا يحتضن ويقبل فتاة خلف الكبائن فتسخن نرمين بقوة ومن هنا نرى فتاة المصنع في علاقة سكس محارم مع أخيها من أمها فبرزت في لا وعيها واشتهته وهاجت عليه وهي لا تدري!

سخنت نرمين بقوة من تلك المشاهد خلف الكبائن فنسيت نفسها و سريعاً في و في لا وعي فككت ازرار بلوزتها ودخلت للشاليه حتى تأخذ راحتها وتمددت فوق السرير الصغير و هي تتخيل البوسة بين الفتى و الفتاة وهي تعصر صدرها وبيدها الاخرى وقد دستها من تحت تنورتها راحت تلاعب كسها و تان و تتمحن لتجد زكريا فوقها يميل يطبع أولى قبلاته على شفتيها!! كادت أن تفزع لولا أن زكريا هدأها وراح يطبق فوق شفتيها بشفتيه ياكلهما فتترك نفسها له وقد راح يقفش بزازها ثم يمتص حلمتيها حلمة وراء حلمة وراح يمتصهما بقوة وهي هائمة ممحونة بقوة تاركة جسدها له لتأخذ فتاة المصنع في علاقة سكس محارم مع أخيها من أمها وقد راح يرضع الحلمتين بين شفتيه بحب وحنان وحب ثثم فجأة وإذ تركها زكريا يلتقط أنفاسه عادت نرمين لوعيها فنهضت تعدل من وضع ثيابها وقد تركها زكريا وجلس قبالتها على السرير الآخر ويعتذر لها إلا أنه ابتسم وقال لها آنها هي التي أسخنته فابتسمت وفالت له لا حاجة للاعتذار ولكن عليه ألا يكررها مجدداً! ظل زكريا طول الوقت يبعد عينيه عن نرمين و حضر أختها وراح الجميع يتناولون الطعام و تركهما زكريا حتى يدخن سيجارة فخرج فتعقبته نرمين لتخبره أنها ليست غاضبة إلا انه لم يصدق حتى ابتسمت ابتسامة عريضة و عانقته ثم قبلته على خده. ثم نزل الجميع للمياه إلا نرمين كانت بمفردها بثيابها الداخلية جالسة على كرسي. خرج زكريا من المياه ليراها كذلك فيبتسم و يغازلها فاستجابت نرمين بل مدت شفتيها له فالتقطها وهمس لها يعني مش زعلانة فتعلقت برقبته وأومأت برأسها أن لا فراح يقبلها بعنف ويهتصر جسدها و من يومها و العلاقة تطورت و أصبحت حميمية للغاية.

إرسال التعليق